شعر الحب العذريتعلّق روحي روحها قبل خلقنا
ومن بعد ما كنّا نطافاً وفي المهد
فزاد كما زدنا فأصبح نامياً
فليس وإن متنا بمنفصم العهد
ولكنّه باقٍ على كلّ حادثٍ
وزائرنا في ظلمة القب واللّحد
وَإِنِّيَ أَشتاقُ إِلى ريحِ جَيبِها
كَما اِشتاقَ إِدريسُ إِلى جَنَّةِ الخُلدِ
يكاد حباب الماء يخدش جلدها
إذا اغتسلت بالماء من رقّة الجلد
ولو لبست ثوباً من الورد خالصاً
لخدّش منها جلدها ورق الورد
يثقّلها لبس الحرير للينها
وتشكو إلى جارتها ثقل العقد
وَأَرحَمُ خَدَّيها إِذا ما لَحَظتُها
حِذاراً لِلَحظي أَن يُؤَثِّرَ في الخَدِّ
-------------------------------
حاولت ان اقول اني احبك
ولكني لم استطع
يا ليت لو اني احمل عقد الجرأه حتى اقولها
ولكن ما عساي ان اقولها ولو حملت العقد
يا ليت لو انك تأتي وتقول لي بكل خجل
احبك ثم احبك ثم احبك
واردك قائله
كنت انتظرك من زمن طويل
ولكنك لم تأتي
حقا اني احبك
ويا ليت لو ان هذا يحدث
واقولها امامك اني اغرق في رمال حبك قسما اني اغرق
ولكن هيهات ان يحدث
احبك وسأقسم لك الف مرة اني احبك
سأظل نائمه على فراش حبك العذري اذكرك من بعيد وانت لا تعرفني
ومن بعد ما كنّا نطافاً وفي المهد
فزاد كما زدنا فأصبح نامياً
فليس وإن متنا بمنفصم العهد
ولكنّه باقٍ على كلّ حادثٍ
وزائرنا في ظلمة القب واللّحد
وَإِنِّيَ أَشتاقُ إِلى ريحِ جَيبِها
كَما اِشتاقَ إِدريسُ إِلى جَنَّةِ الخُلدِ
يكاد حباب الماء يخدش جلدها
إذا اغتسلت بالماء من رقّة الجلد
ولو لبست ثوباً من الورد خالصاً
لخدّش منها جلدها ورق الورد
يثقّلها لبس الحرير للينها
وتشكو إلى جارتها ثقل العقد
وَأَرحَمُ خَدَّيها إِذا ما لَحَظتُها
حِذاراً لِلَحظي أَن يُؤَثِّرَ في الخَدِّ
-------------------------------
حاولت ان اقول اني احبك
ولكني لم استطع
يا ليت لو اني احمل عقد الجرأه حتى اقولها
ولكن ما عساي ان اقولها ولو حملت العقد
يا ليت لو انك تأتي وتقول لي بكل خجل
احبك ثم احبك ثم احبك
واردك قائله
كنت انتظرك من زمن طويل
ولكنك لم تأتي
حقا اني احبك
ويا ليت لو ان هذا يحدث
واقولها امامك اني اغرق في رمال حبك قسما اني اغرق
ولكن هيهات ان يحدث
احبك وسأقسم لك الف مرة اني احبك
سأظل نائمه على فراش حبك العذري اذكرك من بعيد وانت لا تعرفني